الأسلوب العلمي هو ما يميز سماحة المرجع الأعلى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله )
اعتدنا من أصحاب المنابر اعتماد أسلوب ( الروزخونية ) في المحاضرات واتخاذ النعي طريق لجذب السامع ولكن مع سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) القضية تختلف فسماحته ( دام ظله ) دائماً ما يتبع الأسلوب العلمي لجذب السامع والتمتع بالنكات العلمية التي تنمي عن علمية صاحبها ودقة اختيار المواضيع بما يؤدي الفائدة المرجوة وقد بان ذلك من خلال محاضراته في العقائد والتاريخ الإسلامي ضمن ( سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي ) التي يلقيها عصر يوم كل خميس في برانيه المبارك في كربلاء المقدسة وقد أوضح سماحته ( دام ظله ) في المحاضرة الثانية - مستمراً بالتحقيق والتحليل لشخصية المختار ورأي العلماء فيه - ماهية الأسلوب المتبع في المحاضرات مبيناً إن سماحته كان أمام خطان إما أن يتناول حياة المختار وبعد ذلك آراء العلماء والأساتذة أو آراء العلماء والأساتذة وبعد ذلك حياة المختار فاختار سماحته (دام ظله) أن يتناول آراء العلماء والأساتذة ، معللا ذلك بقوله لأننا لا نمتلك أسلوب الروزخونية، قاصدا بذلك ( أرباب المنابر) في النعي لشد الناس وانجذابهم بل نمتلك الفكرة لربط الناس بنا نشحذ الذهن ونربط الآخرين بنا فإذا تناولنا حياة المختار من البداية وبعد ذلك تناولنا الآراء فلا يكون الطرح للآراء مؤثراً وسيكون المستمع هو من يصل للنتائج فليس عندنا أسلوب الروزخونية لجذب السامع واهتمامه بل عندنا الفكرة على نحو العلمية , وهذا ما يميز سماحته ( دام ظله ) في المحاضرات التي يلقيها وكيفية طرح المواضيع علمياً وتسلسلها ومدى تأثر السامع بها حتى تحقق المراد من طرح المحاضرة وموادها وبنفس الوقت يعلمنا سماحته كيفية التعاطي مع الموضوعات وكيفية التعاطي مع المناقشات والتعاطي مع الآراء المطروحة لتحقق الفائدة العلمية على وجهها المطلوب .
اعتدنا من أصحاب المنابر اعتماد أسلوب ( الروزخونية ) في المحاضرات واتخاذ النعي طريق لجذب السامع ولكن مع سماحة المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد الصرخي الحسني ( دام ظله ) القضية تختلف فسماحته ( دام ظله ) دائماً ما يتبع الأسلوب العلمي لجذب السامع والتمتع بالنكات العلمية التي تنمي عن علمية صاحبها ودقة اختيار المواضيع بما يؤدي الفائدة المرجوة وقد بان ذلك من خلال محاضراته في العقائد والتاريخ الإسلامي ضمن ( سلسلة محاضرات تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي ) التي يلقيها عصر يوم كل خميس في برانيه المبارك في كربلاء المقدسة وقد أوضح سماحته ( دام ظله ) في المحاضرة الثانية - مستمراً بالتحقيق والتحليل لشخصية المختار ورأي العلماء فيه - ماهية الأسلوب المتبع في المحاضرات مبيناً إن سماحته كان أمام خطان إما أن يتناول حياة المختار وبعد ذلك آراء العلماء والأساتذة أو آراء العلماء والأساتذة وبعد ذلك حياة المختار فاختار سماحته (دام ظله) أن يتناول آراء العلماء والأساتذة ، معللا ذلك بقوله لأننا لا نمتلك أسلوب الروزخونية، قاصدا بذلك ( أرباب المنابر) في النعي لشد الناس وانجذابهم بل نمتلك الفكرة لربط الناس بنا نشحذ الذهن ونربط الآخرين بنا فإذا تناولنا حياة المختار من البداية وبعد ذلك تناولنا الآراء فلا يكون الطرح للآراء مؤثراً وسيكون المستمع هو من يصل للنتائج فليس عندنا أسلوب الروزخونية لجذب السامع واهتمامه بل عندنا الفكرة على نحو العلمية , وهذا ما يميز سماحته ( دام ظله ) في المحاضرات التي يلقيها وكيفية طرح المواضيع علمياً وتسلسلها ومدى تأثر السامع بها حتى تحقق المراد من طرح المحاضرة وموادها وبنفس الوقت يعلمنا سماحته كيفية التعاطي مع الموضوعات وكيفية التعاطي مع المناقشات والتعاطي مع الآراء المطروحة لتحقق الفائدة العلمية على وجهها المطلوب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق